الأميرة ريم بنت الوليد بن طلال هي إحدى الشخصيات البارزة في المملكة العربية السعودية، وهي معروفة بمساهماتها الكبيرة في مجال العمل الخيري والإنساني. ابنة الأمير الوليد بن طلال، رجل الأعمال السعودي المعروف، نشأت الأميرة ريم في بيئة تدعم المبادرات الإنسانية والإنمائية التي تهدف إلى تحسين حياة الأفراد في المجتمع.
تعتبر الأميرة ريم من المساهمات الفعّالة في مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية، حيث تركز جهودها على تقديم المساعدات للأفراد والعائلات التي تواجه صعوبات اقتصادية واجتماعية. تدعم الأميرة ريم العديد من المشاريع الإنسانية التي تشمل تقديم المساعدات المالية، دعم التعليم، توفير الرعاية الصحية، بالإضافة إلى تمويل مشاريع سكنية للأسر المحتاجة.
مسيرتها الخيرية
منذ أن بدأت الأميرة ريم في العمل الخيري، كانت رؤيتها واضحة: تقديم الدعم لأكبر عدد من الأفراد الذين يحتاجون المساعدة، سواء كان ذلك من خلال الدعم المباشر أو عبر إنشاء برامج مستدامة تساهم في تحسين ظروف حياة الفئات الضعيفة.
المساعدات التي تقدمها
تقدم الأميرة ريم من خلال مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية مجموعة من المساعدات التي تشمل:
المساعدات المالية: دعم الأفراد والعائلات المحتاجة لتغطية الاحتياجات الأساسية.
المساعدات السكنية: توفير وحدات سكنية للأسر التي لا تمتلك منزلاً.
المساعدات الطبية والتعليمية: دعم الفئات التي تحتاج إلى رعاية صحية أو مساعدة في مواصلة تعليمهم.
